تم تصميم تطبيق 3Fun لمساعدة الأفراد على التواصل مع الأشخاص ذوي التفكير المماثل، وتسهيل التفاعلات الاجتماعية والعلاقات الرومانسية المحتملة. ومن خلال تسليط الضوء على أمان المستخدم، يشتمل التطبيق على واجهات برمجة تطبيقات مشفرة للغاية ويستخدم عناوين URL الموقعة مسبقًا لضمان حماية جميع صور المستخدم. يتيح هذا التركيز على الخصوصية للمستخدمين الشعور بمزيد من الأمان أثناء استكشافهم للاتصالات داخل النظام الأساسي.
إحدى الميزات البارزة في 3Fun هي إمكانية المراسلة، والتي تتيح للمستخدمين إرسال رسائل خاصة غير محدودة لمبارياتهم دون أي تكلفة. بالإضافة إلى ذلك، يسمح التطبيق للأزواج بالدردشة معًا باستخدام حساب مشترك، مما يعزز التواصل بين الشركاء. تدعو ميزة الدردشة الجماعية المستخدمين إلى إنشاء محادثات تتضمن شركائهم أو مطابقاتهم، مما يعزز تفاعل أكثر ديناميكية بين المستخدمين. علاوة على ذلك، يتوفر للمستخدمين خيار إخفاء موقعهم وتفاصيل ملفهم الشخصي، مما يوفر طبقة إضافية من إخفاء الهوية.
تعد الخصوصية والأصالة عنصرين أساسيين في تجربة 3Fun. تضمن المنصة أن المطابقين فقط هم من يمكنهم عرض الصور الخاصة، ولديها عملية تحقق للتأكد من أن صور الملفات الشخصية للمستخدمين هي تمثيل دقيق لأنفسهم. تهدف هذه الميزة إلى بناء الثقة بين المستخدمين وضمان الاتصالات الهادفة. يمكن للمستخدمين أيضًا عرض الأشخاص الذين أبدوا إعجابهم، مما يسهل تحديد المطابقات المحتملة والتفاعل مع الآخرين على النظام الأساسي.
3Fun شامل، ويلبي مجموعة واسعة من التوجهات الجنسية، بما في ذلك الأفراد المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي ومتعددي الميول الجنسية ومتعددي الميول الجنسية والمثليين والمتحولين جنسيًا. من خلال توفير مساحة ترحيبية للمجتمعات المتنوعة، يهدف التطبيق إلى إنشاء بيئة داعمة حيث يمكن للمستخدمين الشعور بالحرية في التعبير عن أنفسهم والتواصل مع الآخرين الذين يشاركونك اهتمامات مماثلة.
بالإضافة إلى ذلك، تتوفر خدمة 3Fun VIP للمستخدمين الذين يبحثون عن ميزات محسنة، حيث تبدأ أسعار الاشتراك من 29.99 دولارًا أمريكيًا شهريًا. يتضمن الاشتراك التجديد التلقائي ما لم يتم إلغاؤه قبل نهاية الفترة الحالية. يجب أن يكون عمر المستخدمين 18 عامًا على الأقل للوصول إلى التطبيق، ويمكنهم العثور على مزيد من المعلومات حول سياسات الخصوصية وشروط الاستخدام على الموقع الرسمي. يحظى التطبيق بشعبية خاصة في المدن الأمريكية الكبرى مثل نيويورك ولوس أنجلوس وشيكاغو، مما يضمن وجود قاعدة مستخدمين واسعة للتفاعلات.